هل جربت أن يمتلك آخرون احساسك هل شعرت هذا الشعور من قبل
نعم أحيانا يمتلك الاخرون احساسنا سواء بالسلب او الايجاب ويكونون هم المحرك الأول لأحاسيسنا.كثيرة هى الاوقات التى كان فيها الآخرين هم المحرك الأول لمشاعرى وليس ذلك سلبية منى ولا قوة منهم ولكن لأنهم قادرون على تجريدك من أحاسيسك الحقيقية بشكل أو بآخر وفرض أسلوبهم على مشاعرك وسأضرب هنا أمثلة من الحياة لتوضيح الأمرعندما نكون في محيط العمل ونتعامل بحسن نية وحب للجميع ونتفانى في أعمالنا وبينما أنت مشبع بالحب والرغبة في العطاء تجد المؤامرات تحاك ضدك وتحارب لا لشيء إلا لأنك ناجح ,حينها مهما تكن طبيعتك الخيرة ستنتقل هذه المشاعر السلبية إليك وتوجه مشاعرك بشكل أو بآخر
مثال آخرولكنه مثال ايجابي عندما تكون لديك مشاعر عاديه تجاه شخص معين في حين أن هذا الشخص يُكن لك حبا جما حينها ستتحول مشاعرك العاديه إلى مشاعر ايجابيه حتى وان لم تحبه فستحب حبه لك.
كثيرة هى الحالات التى يتحكم فيها آخرين باحساسنا فقد حكت لى صديقة ذات يوم كيف أنها قد تنازلت عن أحاسيسها تجاه حياتها حتى تستطيع مواصلة الحياة وكيف ان زوجها يفرض عليها أن تفرح معه وتحزن معه ليس رغبة منه في مشاركتها ولكن رغبة في فرض سيطرته الكاملة عليها وهنا هى تشعر بمشاعره هو أى أنه امتلك مشاعرها
وحين افكر جيدا واقرر الا أترك أحاسيسي ملكا لأحد أجدنى مرغمة على ذلك والا سيكون مصيرى انعزال تام عن الحياة لأنه إما أن تترك لهم مشاعرك وإما أن تترك لهم الدنيا
والآن
هل أنت مقتنع بالفكرة ذاتها (فكرة أن يمتلك الآخرين احساسك)؟
هل حدث معك ذلك (فضفض)؟
هل تقاوم فكرة أن يؤثر الآخرين فى مشاعرك؟
هل حاولت مرة أن تكون أنت موجهاً لشعور آخرين أو كنت سببا في ذلك بالفعل؟
هل لديك نصيحة لمن يترك نفسه صيدا سائغا لأفكار الآخرين؟
عندما يؤثر الآخرين فينا هل ذلك قوة منهم أم ضعفاً وهواناً منا؟.
نعم أحيانا يمتلك الاخرون احساسنا سواء بالسلب او الايجاب ويكونون هم المحرك الأول لأحاسيسنا.كثيرة هى الاوقات التى كان فيها الآخرين هم المحرك الأول لمشاعرى وليس ذلك سلبية منى ولا قوة منهم ولكن لأنهم قادرون على تجريدك من أحاسيسك الحقيقية بشكل أو بآخر وفرض أسلوبهم على مشاعرك وسأضرب هنا أمثلة من الحياة لتوضيح الأمرعندما نكون في محيط العمل ونتعامل بحسن نية وحب للجميع ونتفانى في أعمالنا وبينما أنت مشبع بالحب والرغبة في العطاء تجد المؤامرات تحاك ضدك وتحارب لا لشيء إلا لأنك ناجح ,حينها مهما تكن طبيعتك الخيرة ستنتقل هذه المشاعر السلبية إليك وتوجه مشاعرك بشكل أو بآخر
مثال آخرولكنه مثال ايجابي عندما تكون لديك مشاعر عاديه تجاه شخص معين في حين أن هذا الشخص يُكن لك حبا جما حينها ستتحول مشاعرك العاديه إلى مشاعر ايجابيه حتى وان لم تحبه فستحب حبه لك.
كثيرة هى الحالات التى يتحكم فيها آخرين باحساسنا فقد حكت لى صديقة ذات يوم كيف أنها قد تنازلت عن أحاسيسها تجاه حياتها حتى تستطيع مواصلة الحياة وكيف ان زوجها يفرض عليها أن تفرح معه وتحزن معه ليس رغبة منه في مشاركتها ولكن رغبة في فرض سيطرته الكاملة عليها وهنا هى تشعر بمشاعره هو أى أنه امتلك مشاعرها
وحين افكر جيدا واقرر الا أترك أحاسيسي ملكا لأحد أجدنى مرغمة على ذلك والا سيكون مصيرى انعزال تام عن الحياة لأنه إما أن تترك لهم مشاعرك وإما أن تترك لهم الدنيا
والآن
هل أنت مقتنع بالفكرة ذاتها (فكرة أن يمتلك الآخرين احساسك)؟
هل حدث معك ذلك (فضفض)؟
هل تقاوم فكرة أن يؤثر الآخرين فى مشاعرك؟
هل حاولت مرة أن تكون أنت موجهاً لشعور آخرين أو كنت سببا في ذلك بالفعل؟
هل لديك نصيحة لمن يترك نفسه صيدا سائغا لأفكار الآخرين؟
عندما يؤثر الآخرين فينا هل ذلك قوة منهم أم ضعفاً وهواناً منا؟.